كان أعلم أولاد رسول الله في زمانه بالاتفاق، وأنبههم ذِكْراً، وأعلاهم قدراً، وأعظمهم منزلة عند العامة والخاصة، ولم يُنقل عن أحد من سائر العلوم ما نُقل عنه، فإن أصحاب الحديث قد جمعوا أسامي الرواة عنه من الثقات على اختلافهم في المقالات والديانات فكانوا أربعة آلاف رجل
وعلى الإنسان العاقل ألّا يفرّط في صحته، لأن من يفرط فيها تتنغص حياته، وتتكدر معيشته، ويفقد الكثير من السعادة والمتعة والطمأنينة والراحة، قال الإمامُ الصّادقُ (عليه السلام): «النَّعيمُ في الدنيا الأمنُ وصِحَّةُ الجِسمِ، وتَمامُ النِّعمَةِ في الآخِرَةِ دُخولُالجَنَّةِ»، وعنه (عليه السلام) قال: «خَمسُ خِصالٍ مَن فَقَدَ مِنهُنَّ واحِدَةً لَم يَزَلْ ناقِصَ العَيشِ، زائلَ العَقلِ، مَشغولَ القَلبِ: فَأولاها صِحَّةُ البَدَنِ».
يُطرَحُ هذا السؤال دائِمًا: أيُّهُما أفضَل، الكلام أم السُّكوت؟ ولكننا لا نَستَطِيعُ القولِ بأنَّ الكلامَ أفضَلُ من السُّكوت أو العكس؛ وسيأتي كلامُ الإمامِ زين العابدين عليه السلام بشأنِ هذا المَوضوع. ولكنَّنا نعرِفُ بأنَّهُ في بعضِ الأحيانِ، يَكونُ السُّكوتُ أفضَلَ من الكلامِ؛ فمثلاً، الشخصُ الذي يَسكُتُ عن الغِيبَةِ يَحتَرَمُ أعراض الناسِ، ويَكونُ أفضَلَ من الشخصِ الذي يتحدَّثُ في الغِيبَةِ. وهذا السُّكوتُ يَملُكُ قيمَةً وكرامَةً.
إحدى الانتقادات التي تُوجّه للحجاب أنه يُسلب المرأة حريتها وحقها الطبيعي كإنسان، وبالتالي فهو يُعَدُّ إهانةً لكرامة المرأة الإنسانية.
ويُقال إنَّ احترام كرامة الإنسان وشرفه يعتبر من المواد التي تم تأكيدها في حقوق الإنسان، فكل إنسان شريف وحر، سواءً كان رجلاً أو امرأة، أبيضًا أو أسود، وبغض النظر عن بلده ودينه. وإجبار المرأة على ارتداء الحجاب يعتبر خرقًا لحق الإنسان في الحرية، وإهانةً للكرامة الإنسانية، ويعرّض المرأة لظلم فادح. لذلك، يجب علينا إزالة الحجاب،
في هذه الفقرة من الدعاء يذكر (عليه السلام) إحدى هذه الطرق: شهر رمضان المبارك؛ حيث يقول: “وَالْحَمْدُ لِلّه الَّذِي جَعَلَ مِنْ تِلْكَ السُّبُلِ شَهْرَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ، شَهْرَ الصِّيَامِ، وَشَهْرَ الإِسْلَام، وَشَهْرَ الطَّهُورِ، وَشَهْرَ التَّمْحِيْصِ، وَشَهْرَ الْقِيَامِ، الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ، وَبَيِّنَات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقَانِ“.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون